المقالات

ثثثثثث.jpg

🔴 المكتب الإعلامي الحكومي ينشر تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال “الإسرائيلي” على قطاع غزة لليوم (345) – الأحد 15 سبتمبر 2024:

◻️ (345) يوماً على حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (3,584) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال.
◻️ (51,206) شهيداً ومفقوداً.
◻️ (10,000) مفقودٍ.
◻️ (41,206) شهداء ممن وصلوا إلى المستشفيات (وزارة الصحة)
◻️ (16,795) شهيداً من الأطفال.
◻️ (171) طفلاً رضيعاً وُلِدوا واستشهدوا في حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (710) أطفالٍ استشهدوا خلال الحرب وعمرهم أقل من عام.
◻️ (36) استشهدوا نتيجة المجاعة.
◻️ (11,378) شهيدة من النساء.
◻️ (885) شهيداً من الطواقم الطبية.
◻️ (83) شهيداً من الدفاع المدني.
◻️ (173) شهيداً من الصحفيين.
◻️ (7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
◻️ (520) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
◻️ (95,337) جريحاً ومُصاباً. (وزارة الصحة)
◻️ (69%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.
◻️ (180) مركزاً للإيواء استهدفها الاحتلال “الإسرائيلي”.
◻️ (19,000) طفل يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
◻️ (3,500) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء.
◻️ (131) يوماً على إغلاق جميع معابر قطاع غزة.
◻️ (12,000) جريح بحاجة للسفر للعلاج في الخارج.
◻️ (10,000) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
◻️ (3,000) مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج.
◻️ (1,737,524) مصاباً بأمراض معدية نتيجة النزوح.
◻️ (71,338) حالة عدوى التهابات كبد وبائي بسبب النزوح.
◻️ (60,000) سيدة حامل تقريبا مُعرَّضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية.
◻️ (350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع إدخال الأدوية.
◻️ (5,000) معتقل من قطاع غزة خلال حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (310) حالات اعتقال من الكوادر الصحية.
◻️ (36) حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم.
◻️ (2) مليون نازح في قطاع غزة.
◻️ (100,000) خيمة اهترأت وأصبحت غير صالحة للنازحين.
◻️ (200) مقرٍ حكوميٍ دمرها الاحتلال.
◻️ (125) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (336) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (11,500) طالب وطالبة قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي” خلال الحرب.
◻️ (750) معلماً ومعلمةً وعاملاً في سلك التعليم قتلهم الاحتلال خلال الحرب.
◻️ (115) من العلماء وأساتذة جامعات والباحثين أعدمهم الاحتلال.
◻️ (611) مساجد دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (214) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (3) كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.
◻️ (150,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال كلياً.
◻️ (80,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال غير صالحة للسكن.
◻️ (200,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئياً.
◻️ (83,000) طن متفجرات ألقاها الاحتلال على قطاع غزة.
◻️ (34) مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
◻️ (80) مركزاً صحياً أخرجه الاحتلال عن الخدمة.
◻️ (162) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال.
◻️ (131) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال.
◻️ (206) مواقع أثرية وتراثية دمرها الاحتلال.
◻️ (3,130) كيلو متر أطوال شبكات الكهرباء دمرها الاحتلال.
◻️ (330,000) متر طولي شبكات مياه دمرها الاحتلال.
◻️ (655,000) متر طولي شبكات صرف صحي دمرها الاحتلال.
◻️ (2,835,000) متر طولي شبكات طُرق وشوارع دمرها الاحتلال.
◻️ (36) منشأة وملعباً وصالة رياضية دمرها الاحتلال.
◻️ (700) بئر مياه دمرها الاحتلال وأخرجها عن الخدمة.
◻️ (33) مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة الجماعية.

المكتب الإعلامي الحكومي
قطاع غزة – فلسطين
الأحد 15 سبتمبر 2024


WhatsApp-Image-2024-08-08-at-13.28.58.jpeg

بيان صحفي

الاعتداء جنسياً على المعتقلين الفلسطينيين جريمة دنيئة لا يمكن التغاضي عنها.

 

نشر الإعلام الإسرائيلي بالأمس مقاطع مسربة من مركز اعتقال إسرائيلي يظهر جريمة اغتصاب السجانين لمعتقل فلسطيني مكبل في ساحة المعتقل، حيث كان في الساحة عشرات الأسرى الفلسطينين  مكبلين وممددين على بطونهم ، وعلى مسمعهم وأمام كاميرات المعتقل التي يعلم السجانون بأنها قيد التسجيل تمت هذه الجريمة الخسسيسة . وذكر الإعلام الإسرائيلي أنّه عندما علمت إدارة السجن بالجريمة فتحت تحقيقا وأرادت  استجواب السجانين إلاّ أن مجموعة من قادة بعض الأحزاب سياسية  هناك داهمت مركز الإعتقال ومنعت إدارة السجن  فعلياً من مجرد استجواب المجرمين وفتح تحقيق  معهم.!!!

إنّ تعمد السجانين والسياسيين تنفيذ هذه الجريمة على مسمع الأسرى في المعتقل وأمام الكاميرات ومن ثمّ تسريبها للإعلام هو  بمثابة تعذيب نفسي وإذلال مقصود  للأسرى المتواجدين في معتقلاتهم ولتحطيم روح التحدي والصمود  عند شعبنا الفلسطيني بأكمله وإعلان جلي للتكبّر والغطرسة وعدم الإكتراث بالعدالة الدولية.

إن جرائم الإحتلال البشعة وساديته الدموية بحق شعبنا فاقت القدرة البشرية على الإستيعاب ، وجرأته في الطغيان  تخطت  إمكانية التحمل الآدمي ، وهو الذي لا  يخجل من وصف جيشه بالجيش الأكثر أخلاقية في العالم !!!

إنّ وثيقة جينيف لحقوق أسرى الحرب والمعتقلين وملحقاتها وكافة الأعراف الدولية تمنع وتعاقب على مثل هذه الجرائم ، والمؤسسات الدولية المعنية على معرفة بهذه الجرائم البشعة التي ينفذها الإحتلال تباعاً،  وعليها أن تقوم بواجباتها. ولا يعقل ألا يصدر أي تصريح من قبل هذه المؤسسات بخصوص هذه الجريمة الدنيئة التي نفذتها قوات الإحتلال ودافع عنها قادته السياسيين .

وبناء على ذلك فإنّنا في تجمع الأطباء الفلسطينين في أوروبا نؤكد على أننا سنستمر  دون كلل بمطالبة كل الجهات المعنية في الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي بإيقاف هذه الفظائع المروعة ، ونؤكّد أنه لا راحة للإنسانية إلاّ بمعاقبة حازمة لمجرمي الحروب قتلة الأطفال ومغتصبي الأسرى ومدمري المشافي .

الهيئة الإدارية

تجمع الأطباء الفلسطينين في أوروبا

Press Release

 

Sexual Assault of Palestinian Detainees is a Despicable Crime

That Must Not Be Whitewashed

 

Yesterday, Israeli media published leaked footage from notorious Israeli detention centre Sde Teiman showing prison guards raping a handcuffed Palestinian detainee in the detention yard. There, dozens of Palestinian prisoners were seen handcuffed and lying on their faces. As it was occurring, this heinous crime was heard by the handcuffed detainees and recorded by the detention centre’s cameras, which the guards knew were operational. Israeli media stated that when the prison’s administration learned of the crime, they opened an investigation and planned on interrogating those guards. However, a group of Israeli political parties’ leaders and their hordes raided the detention centre and effectively prevented the prison’s administration from even questioning those criminals.

 

The deliberate effecting of this crime by the guards, with support of their far right politicians, in the presence of the detainees and in front of cameras, and then leaking the footage to the media, is an act of psychological torture aimed at the intentional humiliation of Palestinian detainees who have been arbitrarily kidnapped by the IOF. It is meant to crush the spirit of defiance and resilience of the entire Palestinian people and is a blatant display of arrogance, conceit, and disregard for international law.

 

The atrocious crimes of the Israeli occupation and its bloody sadism against our people have surpassed human comprehension, and its audacity in its tyrannous practises has exceeded human tolerance. All this occurs while Israel shamelessly describes its army – dubbed the Israeli Defence Force (IDF) whereas it is in reality the “Offence” Force (IOF) – as the most moral army in the world!

 

The Geneva Convention on the Rights of War Prisoners and Detainees, and its Annexes, along with all international norms, prohibit and punish such crimes. International organisations are aware of these heinous crimes that are continuously being committed by Israel, and they must carry-out their mandates immediately! It is incomprehensible and utterly shameful that no statement has been issued by these institutions regarding this vile crime that was committed by the Israeli occupation forces and lauded and defended by its political leaders. It is also but a sample of the atrocities that have been perpetrated by the IOF against innocent and defenceless Palestinian detainees, this time documented by Sde Teiman’s security cameras and brought to the public eye, whether for purposes of humiliating Palestinians, intimidating them, or even by mistake.

 

Accordingly, we, the Palestinian Doctors Association in Europe (PalMed), affirm that we will vigorously continue to demand that all concerned parties in the United Nations and the European Union put an end to these horrific atrocities. We emphasise that humanity will find no peace except through the firm punishment of these Israeli war criminals, child murderers, prisoner rapists, and hospital destroyers.

 

Administrative Board

Palestinian Doctors Association in Europe – PalMed

 


t6L53OJeNxWAj8REkculZLG8lSTjyjKNFIJQTvAO.jpeg

18-06-2024

بيان صحفي

” بخصوص جريمة إعدام د.إياد الرنتيسي في معتقلات الإحتلال ”

 

 

تتوالى أخبار الجرائم الصادمة والمفجعة التي ينفذها جيش الإحتلال الإسرائيلي بحق أبناء شعبنا في فلسطين عموماً وقطاع غزة خصوصاً، ولقد تابعنا في – تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا – بكل حزن وأسى خبر الجريمة النكراء المتمثلة بإعدام رئيس قسم الولادة في مستشفى كمال عدوان – د. إياد الرنتيسي- والذي اعتقلته قوات الإحتلال خلال جريمة دهم وتدمير المستشفى الواقع في بيت لاهيا في تاريخ 11/12 من العام الماضي. حيث قتلت قوات الإحتلال عدداً من المواطنين هناك واعتقلت العديد من الأطباء والمواطنين ومن بينهم د. إياد الرنتيسي.

 

وتفيد التقارير الأولية الواردة حول الجريمة النكراء بأنّ د. إياد الرنتيسي قد تعرض إلى أشكال مختلفة من التعذيب المريع على يد السجانين في مراكز الإعتقال والتحقيق الإسرائيلية، حيث تعرّض للتعذيب بالصعق بالكهرباء والضرب المبرح بالإضافة إلى الحرمان من النوم والطعام والماء مما أدّى إلى استشهاده في مركز تحقيق للأمن الداخلي الإسرائيلي في عسقلان قبل عدة أشهر. لكن الإحتلال تكتّم على خبر استشهاده، ولم يعلن عن جريمته الوحشية ، ولقد تمّ نشر الخبر في الصحافة الإسرائيلية حديثاً.

 

وبناء عليه فإنّ حصيلة شهداء -القطاع الصحي- في غزة منذ 7 أكتوبر قد ارتفعت إلى 498 شهيداً ، و حصيلة مصابي الكوادر الطبية قد فاقت 1500 جريح، بالإضافة إلى 308 مختطف ومعتقل والذين يتعرضون لأصناف التعذيب في المعتقلات ومراكز التحقيق سيئة السمعة. ومن المؤسف هو أنّ استمرار قوات الإحتلال في استهداف الطواقم الطبية وقصف المشافي يجعل هذه الأعداد قابلة لللإزدياد .

 

إنّ ما يصلنا من مناشدات من زملائنا الأطباء الفلسطينيين في قطاع غزة يوجب علينا إيصال صوتهم للعالم. فهم يطالبون باطلاق سراح زملائهم ووقف قتل المدنيين في غزة ومدّ المشافي بالدواء والمستلزمات الطبية.

 

ومن طرفنا نؤكد على ضرورة إيقاف إستهداف الكوادر الطبية، ونطالب بإجبار قوات الإحتلال على الإلتزام بالقوانين الدولية التي تحرّم استهداف الطواقم الطبية وسيارات الإسعاف والمشافي والمؤسسات الطبية في الحروب والنزاعات. وندعو منظمة الصحة العالمية ومنظمة الصليب الأحمر الدولي للاطلاع على مصير زملائنا المعتقلين والعمل على اطلاق سراحهم.

 

كما ونؤكّد أننا في تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا على أهبة الإستعداد للإستمرار في تضميد جراح شعبنا بإرسال الوفود الطبية ، ولذا نطالب وبشكل عاجل فتح – معبر رفح – من أجل ذهاب كوادرنا الطبية إلى غزة لتقديم العلاج اللازم وإدخال المستلزمات والمعدات الطبية اللازمة لمساعدة أبناء شعبنا هناك.

ومعاً وسوياً نداوي الجراح

الهيئة الإدارية لتجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا


874034273.jpeg

تصريح صحفي

قطاع غزة يواجه كارثة صحية محققة بعد الإستيلاء على معبر  رفح.

لندن   9/5/2024م

 

بعد مضي سبعة أشهر من الإبادة الجماعية والقتل الممنهج والتهجير القسري والإعدامات الميدانية والمجازر الوحشية واستخدام كل أساليب التعذيب بحق أبناء شعبنا في قطاع غزة، أقدمت قوات  الإحتلال على الإستيلاء بقوة السلاح  على – معبر  رفح –  المعبر البري الوحيد الذي يربط غزة مع العالم الخارجي.

 

إن إقدام سلطات الإحتلال على هذه الخطوة الخطيرة يعتبر إمعانا في تحدي العالم أجمع الرافض للإبادة الجماعية وضوءاً أخضراً  لاستمرار المجازر البشعة بحق شعبنا . حيث تقطع الطريق أمام إيصال أي مساعدات طبية وإنسانية لشعبنا الذي تفتك به  المجاعة والأمراض المعدية،  كما وتحول دون خروج المرضى للعلاج بالخارج،  وتهدّد بذلك حياة أكثر من ١١ ألف جريج ومصاب لا يزالوا على قائمة الإنتظار للسفر للعلاج  عبر معبر  رفح.

 

كما وإنّ إغلاق المعبر  سينعكس بالتأكيد على الوضع الصحي المنهار أساساً في قطاع غزة بسبب منع  دون دخول المستلزمات الصحية والأدوية والإمدادات الصحية للمستشفيات، وسيحول دون وصول  أي وفود طبية ممكن أن تساهم في علاج الجرحى والمصابين.

 

 وبناءَ على ذلك فإننا أمام هذا الوضع الصحي الكارثي نجدد دعواتنا و بصورة  عاجلة للمؤسسات الدولية وعلى رأسها الأمم المتحدة والصليب الأحمر الدولي  للضغط على الإحتلال لإعادة فتح المعبر  و فتح ممرات آمنة لإدخال المساعدات الإنسانية و الطبية وإدخال الوفود الطبية إلى القطاع المحاصر دون تلكؤ أو تأخير .

 

تجمع الأطباء الفلسطينين في أوروبا


عدنان-البرش-1200x676.jpg

تصريح صحفي

إعدام الدكتور عدنان البرش جريمة مكتملة الأركان تستوجب تحقيق دولي.

07.05.2024 لندن

 

بمزيد من الأسى والألم تلقينا نبأ  إعدام زميلنا د. عدنان البرش  رئيس قسم جراحة العظام في مجمع الشفاء الطبي بغزة الذي حيث اعتقلته سلطات الإحتلال يوم 17 ديسمبر 2023وهو على رأس عمله من خلال اقتحامها لمستشفى العودة في شمال قطاع غزة   واقتادته إلى زنازين معتقلاتها .

                وبحسب شهادات مجموعة من الأطباء الذي التقوا الدكتور عدنان داخل المعتقل فإنه تم ضربه في كافة أنحاء جسمه وتمّ  تعذيبه تعذيبا شديدا لمدة اربعة شهور متواصلة إلى أن لفظ انفاسه الأخيرة وأعلن عن وفاته يوم 19 أبريل 2024 في معتقل عوفر  الصهيوني.

وتأتي عملية الاغتيال هذه ضمن  سياسة جيش الإحتلال  الممنهجة والرامية إلى تدمير القطاع الصحي الفلسطيني  باستهداف الكوادر  الطبية الفلسطينية  بالقتل والتنكيل والإعتقال والإعدام .  و بحسب إحصائيات وزارة الصحة الفلسطينية –  منذ السابع من اكتوبر فقد تم تسجيل  496 حالة قتل  و  1500 جريح و  309 أسير من الكوادر الطبية الفلسطينية من بعد السابع من أكتوبر 2023 .

إنّنا في تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا  و أمام هذا الحادث الإجرامي:

‎-  ندين عمليات القتل والإعدام  الوحشية بحق أبناء شعبنا وكوادره الطبية،  ونطالب المؤسسات الحقوقية والأممية بالقيام بدورها بفتح تحقيق دولي في عمليات  اعتقال وإعدام الكوادر الطبية الفلسطينية وعلى رأسهم الدكتور البرش وإحالة  المتورطين بذلك إلى محكمة الجنايات الدولية

‎-  نطالب بتوفير الحماية للكوادر الطبية الفلسطينية والسماح لها بالعمل بحرية خلال أوقات الحرب دون الخوف من الاعتقال أو القتل طبقا لاتفاقية جنيف الرابعة ومراعاة المواثيق  والأعراف الدولية والإنسانية.

ندعو المؤسسات الدولية والإنسانية للضغط على سلطات الإحتلال للإفراج العاجل عن جميع الأطباء والممرضين والعاملين في القطاع الصحي الفلسطيني.

تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا

 


GEM-1200x675.png

الإعلان الرسمي عن إطلاق مشروع تدريس طلاب كليات الطب في غزه عن بعد بالشراكة بين اكاديمية التجمع و الجهات ذات الصله في قطاع غزة

 

” أكاديمية بالمد تطلق رسميًا مبادرة GEM بالشراكة مع الجهات ذات الصلة في فلسطين. حيث تهدف المبادرة لمساعدة طلاب الطب في غزة الذين تدمرت جامعاتهم.”
لذالك ندعوكم نحن في  بالمد للانضمام إلينا في نشر الخبر حول هذه المبادرة المهمة ومشاركة المشروع مع معارفكم خاصه في قطاع عزة المحاصر.”
.

يمكنكم مشاهدة اللقاء الأول التعريف بالمشروع وقراءة اهداف المشروع على الرابط التالي

→ https://rebrand.ly/ol9qcdc

الرجاء من جميع ابنائنا طلبه كليات الطب في غزة تسجيل بياناتهم على الرابط التالي

.

معاَ نداوي الجراح


WhatsApp-Image-2024-03-06-at-00.14.15.jpeg

بروكسل

5 مارس 2024

بدعوة من البرلمان الاوروبي ، قام وفد من تجمع الاطباء الفلسطينيين في اوروبا – فرع فرنسا – بزيارة البرلمان الاوروبي في بروكسل ، وذلك لتقديم شهادات للأطباء العائدين من قطاع غزة  بعد المشاركة في الوفود الطبية التي أرسلها  التجمع إلى غزة لدعم القطاع الصحي هناك .

ولقد قدم أعضاء الوفد شهادات حية توضح المعاناة الإنسانية والصحية  التي حلت بسكان  قطاع غزة نتيجة العدوان عليهم.
كما وقام أعضاء الوفد بتوزيع بيان صحفي باسم تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا -فرع  فرنسا، مطالباً الإتحاد الأوروربي بأخذ موقف جدي لوقف العدوان ،والإسهام في ادخال مزيد من الأطباء والمساعدات  الطبية والإغاثية إلى قطاع غزة للحيلولة دون ارتفاع أعداد الضحايا الأبرياء هناك.

 

 

 

English Report.                      In French                          In Arabic

 

 

 


IMG_5153V.png

بيان صحفي

أزمة إنسانية غير مسبوقة تحدث الآن في مجمع ناصر الطبي بفعل قوات الاحتلال الإسرائيلي

في عرض صادم يظهر استهتاراً بالحياة الإنسانية، قام الاحتلال الإسرائيلي بتحويل مجمع ناصر الطبي إلى ثكنة عسكرية، الأمر الذي جعل المستشفى خارج الخدمة وعاجز عن تقديم الرعاية الطبية للجرحى والمصابين، بالإضافة إلى تفاقم الأزمة الإنسانية المستعصية أصلاً. ويتعرض الفريق الطبي الذي كرس نفسه لإنقاذ الأرواح لمعاملة لا تليق بهم، حيث تم شد وثاقهم لفترات ممتدة وتعرضوا للاعتداء الجسدي والضرب، وتم تجريدهم من ملابسهم داخل مبنى الولادة.
ومما يزيد من خطورة الأمر، قامت القوات الإسرائيلية باعتقال 70 من الممرضين والأطباء والفنيين الطبيين في المستشفى، مما ترك فقط 25 عاملا يكافحون للتعامل مع الحالات التي تتطلب رعاية سريرية مكثفة. وقد تسبب اعتقال الطبيب الوحيد المختص بالعناية المركزة بتفاقم صعوبة الوضع إذ أن الحالات الحرجة لا يتوفر لها إشراف طبي صحيح. ومما يثير القلق والخوف، فقد قام جنود الاحتلال بخطف العديد من المرضى طريحي الفراش والعاجزين، الذين كانوا يخضعون للعلاج أصلاً، وجرّهم بالقوة من المجمع – الأمر الذي يعرض حياتهم للخطر.
وقد ازدادت الظروف سوءاً بفعل القطع المتعمد للكهرباء عن مجمع ناصر الطبي منذ ثلاثة أيام من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، مما أدى إلى انقطاع إمدادات الأكسجين وينذر بتدهور سريع للوضع الصحي الحرج للمصابين. وقد فارق سبع أشخاص الحياة بسبب هذا الانقطاع حتى الآن. علاوة على ذلك، فإن توقف المولدات عن العمل قد أوقف إمداد مياه الشرب والطعام وأثر سلباً على أعمال النظافة في المستشفى، مما أدى إلى خلق ظروف غير آمنة – خاصة لثلاث نساء، إحداهن طبيبة، وضعن مواليدهن فيه مؤخراً – هذا بالإضافة إلى فيضان مياه الصرف الصحي في أقسام الطوارئ. وقد رفض الاحتلال الإسرائيلي كافة النداءات المتكررة من أجل التنسيق معه لمعالجة هذه المشكلة.
وبناءً على ما سبق، وعلى الوضع الصحي الكارثي الذي وصل إليه الحال في مجمع ناصر الطبي بسبب العدوان الإسرائيلي عليه، فإننا طالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته الإنسانية بإدانة هذه الأفعال اللا إنسانية والعمل على إنهاء هذا العدوان الوحشي ضد شعبنا الأعزل. وكذلك، فإننا نحمل الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن حياة الفرق الطبية والمرضى الذين قام باختطافهم من مجمع ناصر الطبي، وأيضاً أولئك الذين ما زالوا متواجدين فيه.


All rights reserved © PalMed europe