الإثنين 15/04/2024
الإثنين 15/04/2024
غادر اليوم فلسطين عبر معبر رفح أعضاء الوفد الطبي التخصصي الرابع لتجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا و السادس لمؤسسة رحمه العالمية. بعد ان امضوا أسبوعين من العمل في خدمة أبناء شعبنا وذلك في المستشفى الأوروبي في قطاع غزة.
حيث وصول الوفد في الثامن عشر من مارس 2024 و كان مكون من ٢٤ زميلاً حيث كانوا مزودين بالأدوية والمواد والأجهزة الطبية اللازمة لإجراء العمليات الجراحية وتقديم الخدمات الطبية لأبناء شعبنا الفلسطيني هناك . ولقد كان على رأس الوفد رئيس تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا د رياض مشارقة.
وقد تكون الوفد من التخصصات التالية:
جراحة الأطفال
العناية المكثفة والتخدير
جراحة أوعية دموية
جراحة الطوارئ
ممرض عناية مركزة
وجراحة العظام
تخدير وطوارئ
القاهرة 04/03/2024
عاد أعضاء الوفد الطبي لتجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا وجمعية رحمة العالمية من قطاع غزة بعد رحلة إغاثية طبية استغرقت قرابة اسبوعين قضوها في خدمة الجرحى والمرضى هناك .
وذلك ضمن الجهود المستمرة لتجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا لدعم القطاع الصحي في قطاع غزة والوقوف بجانب الزملاء هناك.
وللعلم فالوفد الذي شارك فيه عدة زملاء من فروع مختلفة من التجمع كان يتكون من التخصصات التالية:
جراحة الوجه والعيون
إنعاش وعناية مركزة
جراحة أوعية دموية
جراحة صدرية
طب طوارئ
جراحة العظام
ممرضي عمليات
وبعون الله أدخل الوفد كميات من الادوية والمستلزمات الطبية الخاصة بالعمليات وغرف العناية المركزة والتخدير واستطاعوا إجراء عشرات العمليات الجراحية النوعية الناجحة للمرضى وللجرحى هناك.
والجدير بالذكر أن تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا سيستمر في إرسال الوفود الطبية المتخصصة الى قطاع غزة.
والتجمع في صدد إرسال الوفد الطبي التخصصي الثالث قريباً بإذن الله. وذلك لتأدية الواجب المهني والإنساني لتعزيز صمود الطواقم الطبية المحلية المتفانية في غزة وخدمة لشعبنا الفلسطيني في قطاع غزة.
وكل الشكر والتقدير للزملاء المشاركين في الوفد والشكر موصول للمتبرعين والداعمين لأنشطة التجمع .
ومعا وسوياً نداوي الجراح
https://www.youtube.com/watch?v=AbhrPUXVtvo
ومعا وسوياً نداوي الجراح.
لقد مثلت جائحة الكورونا بيئة مناسبة لإقرار التعليم عن بعد والذي كان يعتبر أمرا ثانويا بل وفي بعض التخصصات نقطة سلبية في معادلة الشهادات والخبرات وعلى رأسها الممارسات الطبية. ومع استمرار الجائحة أصبح التعليم عن بعد هو الحل الأمثل والأهم لاستمرار العملية التعليمية مع الحفاظ على سلامة المشاركين والطلاب. ومن هنا كان هذا التوقيت هو الأنسب لإطلاق مشروع أكاديمية تعليم طبي مستمر لا تعتمد على وجود منشأة متكاملة على الأرض، بل يعتبر وجود مشاركين ومتخصصين ومنصة الكرتونية كافيا جدا لإطلاق المشروع وتشغيله واعتباره إنجازا ومرتكز انطلاق نحو المشروع الأكبر وهو وجود منشأة منشآت أكاديمية وقاعات تدريب وغير ذالك مما يعتبر مهما في هذا المجال من التعليم والتدريب.
الارتقاء بالنظام الصحي في فلسطين عبر تأهيل الكوادر الطبية وتقديم حلول تعليمية وخدمة المجتمع والإنسانية من خلال دعم التعليم الطبي والبحث والتطوير وإيجاد المشاريع ودعم الفرص الاستثمارية بما يخدم المجالات الطبية.