المقالات


 لندن 14/3/2021

رئيس تجمع الاطباء الفلسطينيين في اوروبا يجري اتصالاً هاتفيا بوزيرة الصحة الفلسطينية ويعرب عن التضامن الكامل مع الكوادر الطبية الفلسطينية في الضفة وغزة .

في ظل الازدياد المطرد في حالات الإصابة بمرض كورونا واكتظاظ المستشفيات في الضفة الغربية ،اجرى رئيس تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا د. رياض مشارقة أمس السبت 13/3/2021 اتصالاً هاتفياً مع معالي وزيرة الصحة الفلسطينية د مي كيلة للاطمئنان على الاوضاع في مشافي الضفة.

وتناول الحديث الوضع الحالي وخطط الوزارة لاستيعاب الاعداد في حال تفاقمت الاوضاع سواء في الضفة او غزة.

 من جهته ثمن د مشارقة الجهود المبذولة لمواجهة الجائحة وابدى استعداد التجمع لتقديم كل جهد ممكن لمساندة الوزارة والكوادر الصحية وأكد ان محطة الاكسجين التي عمل التجمع على توفيرها لمستشفى دورا المخصص لمرضى كوفيد قد وصلت بالفعل وجاري تركيبها وستكون جاهزة للعمل خلال أيام.

من جانبها اعربت الوزيرة د. كيلة عن شكرها وتقديرها للتجمع وللجهود التي يبذلها لدعم القطاع الصحي الفلسطيني وشكرت هذا التواصل ودعت لاستمرار وتطوير التعاون بين التجمع والقطاعات الصحية في فلسطين.

تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا



Date: 20-10-2020

تصريح صحفي

يتابع تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا بقلق شديد الحالة الصحية الصعبة للأسير ماهر الأخرس المُضرِب عن الطعام منذ ما يزيد عن ثمانين يوماً، احتجاجا على اعتقاله الإداري.

ويهيب التجمع بالمؤسسات الصحية والقانونية والحقوقية الدولية التدخل السريع لإنقاذ حياة الأسير الأخرس عبر الضغط على سلطات الاحتلال لإطلاق سراحه لاسيما وأن الاعتقال تم دون وجود تهم محدده ضده، بما يتعارض والقوانين الدولية. كما يطالب التجمع سلطات الاحتلال بتقديم الخدمات الطبية للأسرى وايقاف ممارساته وانتهاكه بحق جميع الأسرى في السجون.

وكانت تغريد الأخرس -زوجة الأسير- قد أكدت في وقت سابق أن حالة ماهر الصحية تزداد سوءا يوماً بعد يوم، إذ أصبح يشكو من آلام شديده في الرأس مع طنين في الأذنين ويعاني عدم القدرة على الحركة.

ويرى تجمع الاطباء الفلسطينيين في أوروبا أن عدم اتخاذ قرار يقضي بالإفراج الفوري عن الأسير الأخرس سوف يترافق مع مضاعفات وتبعات صحية خطيرة قد تؤثر على سلامته البدنية مستقبلا..


 تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا



لندن 6/8/2020م

هاتف رئيس تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا د. رياض مشارقة صباح اليوم مدير جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني – إقليم لبنان د سامر شحادة مقدما التعازي بشهداء انفجار مرفأ بيروت، ومتمنيا في الوقت نفسه الشفاء العاجل للجرحى.
وأعرب د. مشارقة عن تضامنه الكامل مع الضحايا في هذه المحنة العصيبة.
وثمن مشارقة جهود الكوادر الطبية الفلسطينية وفرق الدفاع المدني في مساعدة الأشقاء وأضاف ان هذا الموقف ليس مستغرباً على ابناء شعبنا الذين كانوا دائماً السابقين لمد يد العون لكل من يحتاج رغم قلة الإمكانات .
وتم خلال الحديث الاتفاق على متابعة التواصل للوقوف على الاحتياجات الطارئة وما يمكن تقديمه من مساعدة .
كما اجرت د غادة ابوعيشة نائبة رئيس التجمع ومسؤولة الإغاثة اتصال بالمدير التنفيذي لجمعية الشفاء د مجدي كريم وثمنت ماتقدمه فرق الجمعية من دعم لجهود الإغاثة للمنكوبين وشددت على جهوزية التجمع للمساهمة في اَي احتياج طارئ لإغاثة اهلنا في لبنان .




لندن -05/08/2020 م
يتقدم تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا بأحر التعازي وصادق المواساة لضحايا الانفجار وذويهم، ويعرب التجمع عن تضامنه الكامل مع لبنان في هذه المحنة العصيبة.

‏إن اختلاط الدم اللبناني والفلسطيني في هذا المصاب الجلل يأتي ليؤكد أننا شعب واحد ومصيرنا واحد وفي هذا المقام نتقدم بالتحية إلى ‏ الكوادر الطبية الفلسطينية العاملة في ‏لبنان وفرق الدفاع المدني حيث أنهم كانوا من أوائل المبادرين لتقديم يد العون في إسعاف المصابين وانتشال الضحايا من تحت الأنقاض بجانب نظرائهم اللبنانيين ووضعوا كل إمكانياتهم رغم تواضعها في خدمه الشعب اللبناني الشقيق

ونؤكد استعداد تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا للمساعدة في اي احتياج طارئ للمساهمة في علاج المصابين وتخفيف آلامهم.
نسأل الله العلي القدير أن يحفظ لبنان من كل مكروه، وان يرحم الشهداء ويمن على الجرحى بالشفاء العاجل

تجمع الأطباء الفلسطينيين في اوروبا
الإربعاء 05/08/2020م



London

يتقدم تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا بأحر التعازي وصادق المواساة إلى أبناء الشعب الفلسطيني بشهداء الحادث الأليم الذي وقع في مخيم النصيرات للاجئين في قطاع غزة، ويعرب التجمع عن تضامنه الكامل مع أسر الشهداء والجرحى الذين تفاقمت مأساتهم بسبب عدم توفر المعدات اللازمة ومستلزمات العلاج نتيجة الحصار الظالم المفروض على القطاع.

وقد تحدث عبر الهاتف صباح اليوم رئيس تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا د رياض مشارقة مع د. نافذ أبو شعبان رئيس قسم جراحة التجميل والحروق في مستشفى الشفاء في غزة بشأن الحالات الناتجة عن الحريق الضخم في مخيم النصيرات.

وأعرب د. مشارقة عن أسفه لسقوط هذا العدد من الشهداء والجرحى سائلا المولى عز وجل أن يتغمدهم برحمته ويمن على المصابين بالشفاء العاجل وأن يلهم أهلهم الصبر والسلوان.

كما وشدد على استعداد تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا للمساعدة في اي احتياج طارئ للمساهمة في علاج المصابين وتخفيف آلامهم.



28/11/219م

يتابع تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا بقلق بالغ عمليات القتل البطيء والمتعمد للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال وذلك على مرأى ومسمع من دول وشعوب العالم ومنظمات حقوق الإنسان والتي كان آخرها الأسير سامي أبو دياك الذي لفظ انفاسه الأخيرة وفارق الحياة وهو مكبل الأيدي والأرجل بعد معانة طويلة مع مرض السرطان حيث تشير تقارير حقوقية عديده أنه توفى جراء الاهمال الطبي المتعمد بحقه

 وتعتبر حالة الشهيد أبو دياك الخامسة من نوعها هذا العام ليصل عدد الشهداء الذين قضوا نحبهم جراء الإهمال الطبي والتعذيب في سجون الاحتلال الى 222 شهيد منذ عام 1967

‏‎اننا في تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا نحمل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن جرائم القتل والانتهاكات التي ترتكب بحق الأسرى الفلسطينيين داخل سجونه وعليه فإننا:

– نؤكد على عدالة وشرعية مطالب الاسرى بالحصول على الرعاية الطبية المناسبة وفقا للقوانين الدولية.

– نطالب الهيئات والمؤسسات الدولية وعلى رأسها الصليب الأحمر وأطباء بلا حدود بممارسة الضغط على سلطات الاحتلال من اجل الاستجابة العاجلة لمطالب الاسرى الصحية والإنسانية وتحسين ظروف اعتقالهم

– ندعو المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان والمؤسسات القانونية الى اعلاء صوتها باستنكار الجرائم التي ترتكب بحق الأسرى وتفعيل الاتفاقيات والمعاهدات الدولية الخاصة بحمايتهم وعلى رأسها اتفاقية جنيف الرابعة وفتح ملف الانتهاكات والاهمال الطبي المتواصل وإيصال ذلك الى المحاكم الأوروبية وفقا لقاعدة ان الجرائم لا تسقط بالتقادم

‏ تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا


thumb-2.jpg

12/10/2018
عقدت لجنة الإغاثة والطوارئ التابعة لتجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا، اجتماعاً عاجلاً لمتابعة الأوضاع الصحية الصعبة المترتبة على التصعيد الإسرائيلي في فلسطين.

وقرر “تجمع الأطباء” البقاء في حالة انعقاد دائم لدراسة السبل والإمكانيات المتاحة لتقديم المساعدات الطبية وإرسال الوفود المتخصصة إلى الأراضي الفلسطينية متى تطلب الأمر.

وأعرب التجمع في بيان وصل “فلسطين الآن” نسخة منه، عن قلقه الشديد إزاء تصاعد وتيرة العدوان الإسرائيلي وممارسات التنكيل الوحشية بحق الشعب الفلسطيني.

وأكد أن مشاهد الإعدامات الميدانية التي تجري بدم بارد بحق الفتية والأطفال والشابات تأتي لتفضح واقع الاحتلال الإجرامي.

وبين التجمع أنّ الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة التي لم تسلم منها الطواقم الطبية والمراكز الصحية، إضافة إلى الحصار المطبق على قطاع غزة والحواجز العسكرية والإغلاقات المتكررة في الضفة الغربية، أدّت إلى إنهاك الكوادر الطبية وإضعاف القدرات التشغيلية والاستيعابية للمستشفيات والمراكز والمؤسسات الصحية العاملة، وأدت إلى تدني مستوى الخدمات المقدمة للمرضى.

وطالب “تجمع الأطباء” المجتمع الدولي التدخل لرد العدوان على الشعب الفلسطيني، داعياً إلى إيجاد ممرات إنسانية آمنة لدخول الوفود الطبية والأدوية والمستلزمات الإغاثية إلى فلسطين دون إعاقتها من قبل الاحتلال.


5b119bf495a5971e4d8b45c4.jpg

يتابع تجمع الأطباء الفلسطينيين في اوروبا بقلق بالغ الإعتداءات والإنتهاكات الخطيرة لقوات الإحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين الفلسطينيين العزل في قطاع غزة، والتي خلفت حتى الآن اكثر من 13 الف جريح و 123 شهيد بفعل الإستخدام المفرط للقوة ضد المتظاهرين السلميين، واستهدافهم بالغازات السامة و الرصاص المتفجر الذي خلف عشرات الحالات من بتر الأطراف والإعاقات الدائمة  .

يتعمد قناصة الإحتلال استهداف الشبان الفلسطينيين بالرصاص الحي وإيقاع اكبر عدد من القتلى في صفوف المتظاهرين، حيث يعد مقتل المسعفة رزان النجار 21 عاما على يد أحد القناصة الإسرائيليين خلال أداء عملها بإسعاف المصابين شرقي خانيونس وهي ترتدي المعطف الطبي الأبيض، شاهدا ً على  سياسة القتل العمد التي يمارسها جيش الإحتلال الإسرائيلي بحق الطواقم الطبية الفلسطينية بشكل يخالف القوانين والإتفاقيات الدولية، حيث سبق وأن استشهد المسعف موسى أبوحسنين واصيب 223 كادر طبي ومسعف خلال العشرة أسابيع الاخيرة بنيران الجنود الإسرائيليين على حدود قطاع غزة.

وأمام تلك الإنتهاكات، فإننا نرى في تجمع الأطباء الفلسطينيين في اوروبا أن ما تتعرض له الكوادر الطبية الفلسطينية من استهداف ليس صدفة، بل هي سياسة ممهنجة تهدف من خلالها قوات جيش الإحتلال الإسرائيلي الى  إعاقة المسعفين عن تقديم الخدمات الطبية وأداء واجبهم الإنساني تجاه الجرحى المدنيين الفلسطينيين، وهو منهج إحتلالي له تاريخ طويل من الإنتهاكات الجسيمة بحق العاملين في الحقل الطبي الفلسطيني وعلى رأسها ما تم في الحروب الثلاثة الأخيرة على قطاع غزة  وعليه فإننا في تجمع الأطباء الفلسطينيين في اوروبا:

ـ نستنكر إستهداف الإحتلال للكوادر الطبية الفلسطينية ونعتبر ذلك جريمة إنسانية وإفلاسا أخلاقيا وإنتهاكا صارخا لقواعد القانون الدولي وفقا للمادة 21 من إتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949 والتي تجرم الإعتداء على المؤسسات والكوادر الطبية.

ـ ندعو منظمة الصحية العالمية  واللجنة الدولية للصليب الأحمر الى التدخل العاجل للضغط على دولة الإحتلال لوقف إنتهاكاتها بحق المنشأت الصحية والكوادر الطبية الفلسطينية وتوفيرالحماية الدولية الكاملة لها وتسهيل عملها.

ـ نطالب المؤسسات والمنظمات الحقوقية الدولية بإجراء تحقيقات عاجلة في استخدام قوات الإحتلال الأسلحة المحرمة دولياً بحق الشعب الفلسطيني والمتظاهرين العزل، وإخضاع قادة جيش الإحتلال للمحاكمات.

-نطالب المجتمع الدولي بكافة مؤسساته بالوقوف أمام مسؤولياته القانونية والسياسية والأخلاقية تجاه الحصار المفروض على قطاع غزة وذلك عبر الضغط لرفعه كليا و تسريع وصول المساعدات الطبية وتسهيل دخول الوفود التخصصية الطبية للمساعدة في إنقاذ الجرحى والمصابين.

  •  


361ea546-e287-43cf-8d31-db62ef4bf362_16x9_1200x676.jpg

تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا يشرع في حملة دولية
‎للتحذير من انهيار الخدمات الطبية في قطاع غزة

‎بروكسل  04.02.2018

‎حذر تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا من تداعيات انهيار القطاع الصحي في قطاع غزة المحاصر ؛ نتيجة وقف إمدادات الطاقة عن مستشفيات القطاع ونفاد المواد الطبية والعلاجات منها، وذلك في إطار حملة دولية أطلقها التجمع لمناشدة البرلمانات والحكومات الأوروبية وعدد من المنظمات الدولية للعمل على منع وقوع كارثة إنسانية في قطاع غزة، وتوضيح مستوى العجز الذي تعاني منه المراكز الصحية والمستشفيات تحت وطأة الحصار المفروض على قطاع غزة منذ 12 عاما .

‎وفي رسالة موجهة إلى البرلمانات والحكومات الأوروبية والمنظمات الدولية المعنية بالشؤون الإنسانية، ناشد رئيس تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا الدكتور منذر رجب صناع القرار في العواصم الأوروبية وطالبهم بضرورة إجراء تحرك عاجل لمنع وقوع كارثة إنسانية غير مسبوقة في قطاع غزة نتيجة العجز الحاصل في القطاع الطبي، وذلك من خلال ممارسة الضغط على حكومة الاحتلال للسماح بإدخال المواد الطبية والأدوية للمستشفيات، وفتح المجال أمام حركة مرور المرضى الممنوعين من السفر لتلقي العلاج خارج الأراضي الفلسطينية المحتلة، والعمل على رفع الحصار المفروض على سكان القطاع منذ 12 عاما .

‎كما طالب رئيس تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا الحكومات الأوروبية التدخل لدى الإدارة الأمريكية؛ من أجل إعادة النظر في قرارها الأخير تقليص مساعداتها المقدمة إلى الأونروا بواقع 70 بالمئة، لما للقرار من تداعيات خطيرة على حياة الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين في مخيمات قطاع غزة، حيث يعتمد سكان المخيمات على مراكز الأونروا الصحية في تلقي العلاج من أمراض السرطان والسكري والفشل الكلوي وغيرها من الأمراض المزمنة .

‎من جانبه أكد نائب رئيس تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا ورئيس فرع التجمع في بريطانيا الدكتور رياض مشارقة في تصريحات صحفية له خروج عدد من المراكز الطبية والمستشفيات في قطاع غزة عن الخدمة خلال الأيام والأسابيع الماضية، وذلك نتيجة الانقطاع الطويل للتيار الكهربائي ونفاد مخزونها من الأدوية والعلاجات، كما حذر مشارقة خلال استعراضه للأضرار التي لحقت بالقطاع الطبي من وقوع كارثة إنسانية وبيئية غير مسبوقة بفعل استمرار الأزمة الحالية، ووجه مشارقة نداءا عاجلاً إلى المنظمات الدولية دعى فيها إلى ضرورة التحرك من أجل انقاذ حياة الألاف من مرضى قطاع غزة، وإيصال المساعدات الطبية والأدوية إلى مستشفيات القطاع.

‎وقد أعلن تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا عن استمرار حملته الدولية لتوضيح حقيقة الأزمة الإنسانية الحالية في قطاع غزة خلال الأيام القادمة، حيث ستقوم فروع التجمع المنتشرة في عموم القارة الأوروبية بمناشدة البرلمانات والحكومات والمنظمات الإنسانية في تلك الدول، ضرورة التحرك من أجل اتخاذ خطوات عاجلة وانقاذ حياة الآلاف من مرضى قطاع غزة المحاصر.


المسجد-الاقصى-وكنيسة-القيامة-1200x800.jpg

إمعاناً في استفزاز مشاعر شعبنا الفلسطيني ، أقدم الرئيس الأمريكي على خطوته اللامسؤولة وغير المسبوقة بالإعتراف بالقدس المحتلة  كعاصمة للكيان الصهيوني وأعلن نقل سفارة بلاده إليها.

إنّنا في تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا:

– نرى في هذا القرار إنتهاكاً صارخاً لمبادئ القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة و تشجيعا للإحتلال الصهيوني للمضي قدماً في سياساته العدوانية والتوسعية ، عبر نهب  المزيد من الأراضي الفلسطينية والاستمرار بمسلسل الانتهاكات اليومية بحق أبناء شعبنا الفلسطيني.

– نعتبر  أن هذا القرار  لن يغير من حقيقة  واقع مدينة القدس على انها مدينة فلسطينية عربية محتلة  ولن يؤثر على وضعها التاريخي والديني والقانوني وستظل عاصمة لدولة فلسطين  مهما طال الزمن او قصر

–  ندعو كافة المنظمات الإنسانية  والمؤسسات الحقوقية الدولية ومؤسسات المجتمع المدني  إلى الوقوف في وجه هذا القرار الجائر وإدانته والمطالبة بإلغائه .

– كما نطالب كل احرار العالم الى نصرة مدينة القدس و تقديم كافة أشكال الدعم والمساندة لتعزيز صمود سكانها.

– إنّنا في تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا نؤكد على دورنا المهني  كأطباء فلسطينيين في القارة الأوروبية في خدمة ودعم أبناء شعبنا الفلسطيني و تمسكنا بحقوقنا وثوابتنا الوطنية حتى الحرية والاستقلال .

تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا

بروكسيل


All rights reserved © PalMed europe