المقالات


26/6/2021

يتقدم تجمع الاطباء الفلسطينيين في اوروبا بأحر التعازي إلى عائلة الناشط الفلسطيني نزار بنات الذي فقد حياته بعد اعتقاله بفترة قصيرة و بحسب تقرير الطب الشرعي ان وفاته كانت غير طبيعية.

و نعتبر تشكيل لجنة تحقيق مستقلة خطوة في الإتجاه الصحيح و نامل ان تؤدي الى تقديم الجناة للعدالة.

إن القتل خارج نطاق القانون امر لا يمكن تبريره أو السكوت عنه و لا يتلائم مع ما يصبوا اليه شعبنا من بناء دولة القانون و المؤسسات التي تضمن حرية الرأي و التعبير للجميع.



لندن 10/05/2021

تعقيباً على الاعتداءات الهمجية والممارسات القمعية لقوات الاحتلال الاسرائيلي التي طالت أهلنا في مدينة القدس المحتلة ومسجدها الأقصى المبارك، وعلى المحاولات الحثيثة التي يسعى عبرها المستوطنون لطرد أبناء شعبنا الفلسطيني من منازلهم في حي الشيخ جراح فقد صرّح ناطق باسم تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا بالآتي:

نعلن استنكارنا وشجبنا لهذه الاعتداءات والهجمات العنصرية البغيضة من الاحتلال وقطعان مستوطنيه بشكل عام، وما طال منها النقاط الطبية في المسجد الاقصى وما تعرض له المسعفون والطواقم الطبية بشكل خاص.

وندين بشدة ما نتج عنها من الاعداد الكبيرة للإصابات في صفوف المصلين العزل.

ونطالب في تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا الهيئات الدولية بعدم الصمت اتجاه هذه الجرائم التي تتنافى مع القوانين والأعراف الانسانية، ونحثه للتدخل العاجل لوقف التصعيد الذي تجاوز به المستوطنون كل الحدود عبر اقتحامهم الهمجي للمسجد الأقصى المبارك صبيحة هذا اليوم.

وندعو زملاءنا في الأطر والنقابات والاتحادات الطبية للتفاعل مع هذه الأحداث والتعاطي معها بما يمليه الواجب علينا جميعاً تجاه هذه القضية المركزية.

كما ونحذر الاحتلال من التمادي في استخدام أدوات القمع والأسلحة التي تنتهك المعايير الدولية في استهداف واضح وصارخ للأجزاء العلوية من الجسد خاصة الصدر والرأس والعين ؟!  مايعني نيّة مبيتة لدى جنود الاحتلال لإحداث إصابات بعضها قاتلة والأخرى بليغة لترك آثارها على أجساد المدنيين بما ينجم عنه من تبعات صحية وإعاقات دائمة.

إن استهداف طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني المتواجدة بمدينة القدس بالضرب المبرح تحديدًا في حي الشيخ جراح فيه إشارة إلى عنجهية الاحتلال وتماديه وضربه عرض الحائط بكل القيم المهنية وهو ما يستدعي لجم هذا الاحتلال بالسرعة الممكنة قبل أن يتدهور الوضع وينعكس سلباً على كل الأطراف.

تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا



 لندن 14/3/2021

رئيس تجمع الاطباء الفلسطينيين في اوروبا يجري اتصالاً هاتفيا بوزيرة الصحة الفلسطينية ويعرب عن التضامن الكامل مع الكوادر الطبية الفلسطينية في الضفة وغزة .

في ظل الازدياد المطرد في حالات الإصابة بمرض كورونا واكتظاظ المستشفيات في الضفة الغربية ،اجرى رئيس تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا د. رياض مشارقة أمس السبت 13/3/2021 اتصالاً هاتفياً مع معالي وزيرة الصحة الفلسطينية د مي كيلة للاطمئنان على الاوضاع في مشافي الضفة.

وتناول الحديث الوضع الحالي وخطط الوزارة لاستيعاب الاعداد في حال تفاقمت الاوضاع سواء في الضفة او غزة.

 من جهته ثمن د مشارقة الجهود المبذولة لمواجهة الجائحة وابدى استعداد التجمع لتقديم كل جهد ممكن لمساندة الوزارة والكوادر الصحية وأكد ان محطة الاكسجين التي عمل التجمع على توفيرها لمستشفى دورا المخصص لمرضى كوفيد قد وصلت بالفعل وجاري تركيبها وستكون جاهزة للعمل خلال أيام.

من جانبها اعربت الوزيرة د. كيلة عن شكرها وتقديرها للتجمع وللجهود التي يبذلها لدعم القطاع الصحي الفلسطيني وشكرت هذا التواصل ودعت لاستمرار وتطوير التعاون بين التجمع والقطاعات الصحية في فلسطين.

تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا



Date: 20-10-2020

تصريح صحفي

يتابع تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا بقلق شديد الحالة الصحية الصعبة للأسير ماهر الأخرس المُضرِب عن الطعام منذ ما يزيد عن ثمانين يوماً، احتجاجا على اعتقاله الإداري.

ويهيب التجمع بالمؤسسات الصحية والقانونية والحقوقية الدولية التدخل السريع لإنقاذ حياة الأسير الأخرس عبر الضغط على سلطات الاحتلال لإطلاق سراحه لاسيما وأن الاعتقال تم دون وجود تهم محدده ضده، بما يتعارض والقوانين الدولية. كما يطالب التجمع سلطات الاحتلال بتقديم الخدمات الطبية للأسرى وايقاف ممارساته وانتهاكه بحق جميع الأسرى في السجون.

وكانت تغريد الأخرس -زوجة الأسير- قد أكدت في وقت سابق أن حالة ماهر الصحية تزداد سوءا يوماً بعد يوم، إذ أصبح يشكو من آلام شديده في الرأس مع طنين في الأذنين ويعاني عدم القدرة على الحركة.

ويرى تجمع الاطباء الفلسطينيين في أوروبا أن عدم اتخاذ قرار يقضي بالإفراج الفوري عن الأسير الأخرس سوف يترافق مع مضاعفات وتبعات صحية خطيرة قد تؤثر على سلامته البدنية مستقبلا..


 تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا



لندن 6/8/2020م

هاتف رئيس تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا د. رياض مشارقة صباح اليوم مدير جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني – إقليم لبنان د سامر شحادة مقدما التعازي بشهداء انفجار مرفأ بيروت، ومتمنيا في الوقت نفسه الشفاء العاجل للجرحى.
وأعرب د. مشارقة عن تضامنه الكامل مع الضحايا في هذه المحنة العصيبة.
وثمن مشارقة جهود الكوادر الطبية الفلسطينية وفرق الدفاع المدني في مساعدة الأشقاء وأضاف ان هذا الموقف ليس مستغرباً على ابناء شعبنا الذين كانوا دائماً السابقين لمد يد العون لكل من يحتاج رغم قلة الإمكانات .
وتم خلال الحديث الاتفاق على متابعة التواصل للوقوف على الاحتياجات الطارئة وما يمكن تقديمه من مساعدة .
كما اجرت د غادة ابوعيشة نائبة رئيس التجمع ومسؤولة الإغاثة اتصال بالمدير التنفيذي لجمعية الشفاء د مجدي كريم وثمنت ماتقدمه فرق الجمعية من دعم لجهود الإغاثة للمنكوبين وشددت على جهوزية التجمع للمساهمة في اَي احتياج طارئ لإغاثة اهلنا في لبنان .




لندن -05/08/2020 م
يتقدم تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا بأحر التعازي وصادق المواساة لضحايا الانفجار وذويهم، ويعرب التجمع عن تضامنه الكامل مع لبنان في هذه المحنة العصيبة.

‏إن اختلاط الدم اللبناني والفلسطيني في هذا المصاب الجلل يأتي ليؤكد أننا شعب واحد ومصيرنا واحد وفي هذا المقام نتقدم بالتحية إلى ‏ الكوادر الطبية الفلسطينية العاملة في ‏لبنان وفرق الدفاع المدني حيث أنهم كانوا من أوائل المبادرين لتقديم يد العون في إسعاف المصابين وانتشال الضحايا من تحت الأنقاض بجانب نظرائهم اللبنانيين ووضعوا كل إمكانياتهم رغم تواضعها في خدمه الشعب اللبناني الشقيق

ونؤكد استعداد تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا للمساعدة في اي احتياج طارئ للمساهمة في علاج المصابين وتخفيف آلامهم.
نسأل الله العلي القدير أن يحفظ لبنان من كل مكروه، وان يرحم الشهداء ويمن على الجرحى بالشفاء العاجل

تجمع الأطباء الفلسطينيين في اوروبا
الإربعاء 05/08/2020م



London

يتقدم تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا بأحر التعازي وصادق المواساة إلى أبناء الشعب الفلسطيني بشهداء الحادث الأليم الذي وقع في مخيم النصيرات للاجئين في قطاع غزة، ويعرب التجمع عن تضامنه الكامل مع أسر الشهداء والجرحى الذين تفاقمت مأساتهم بسبب عدم توفر المعدات اللازمة ومستلزمات العلاج نتيجة الحصار الظالم المفروض على القطاع.

وقد تحدث عبر الهاتف صباح اليوم رئيس تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا د رياض مشارقة مع د. نافذ أبو شعبان رئيس قسم جراحة التجميل والحروق في مستشفى الشفاء في غزة بشأن الحالات الناتجة عن الحريق الضخم في مخيم النصيرات.

وأعرب د. مشارقة عن أسفه لسقوط هذا العدد من الشهداء والجرحى سائلا المولى عز وجل أن يتغمدهم برحمته ويمن على المصابين بالشفاء العاجل وأن يلهم أهلهم الصبر والسلوان.

كما وشدد على استعداد تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا للمساعدة في اي احتياج طارئ للمساهمة في علاج المصابين وتخفيف آلامهم.



28/11/219م

يتابع تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا بقلق بالغ عمليات القتل البطيء والمتعمد للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال وذلك على مرأى ومسمع من دول وشعوب العالم ومنظمات حقوق الإنسان والتي كان آخرها الأسير سامي أبو دياك الذي لفظ انفاسه الأخيرة وفارق الحياة وهو مكبل الأيدي والأرجل بعد معانة طويلة مع مرض السرطان حيث تشير تقارير حقوقية عديده أنه توفى جراء الاهمال الطبي المتعمد بحقه

 وتعتبر حالة الشهيد أبو دياك الخامسة من نوعها هذا العام ليصل عدد الشهداء الذين قضوا نحبهم جراء الإهمال الطبي والتعذيب في سجون الاحتلال الى 222 شهيد منذ عام 1967

‏‎اننا في تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا نحمل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن جرائم القتل والانتهاكات التي ترتكب بحق الأسرى الفلسطينيين داخل سجونه وعليه فإننا:

– نؤكد على عدالة وشرعية مطالب الاسرى بالحصول على الرعاية الطبية المناسبة وفقا للقوانين الدولية.

– نطالب الهيئات والمؤسسات الدولية وعلى رأسها الصليب الأحمر وأطباء بلا حدود بممارسة الضغط على سلطات الاحتلال من اجل الاستجابة العاجلة لمطالب الاسرى الصحية والإنسانية وتحسين ظروف اعتقالهم

– ندعو المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان والمؤسسات القانونية الى اعلاء صوتها باستنكار الجرائم التي ترتكب بحق الأسرى وتفعيل الاتفاقيات والمعاهدات الدولية الخاصة بحمايتهم وعلى رأسها اتفاقية جنيف الرابعة وفتح ملف الانتهاكات والاهمال الطبي المتواصل وإيصال ذلك الى المحاكم الأوروبية وفقا لقاعدة ان الجرائم لا تسقط بالتقادم

‏ تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا


thumb-2.jpg

12/10/2018
عقدت لجنة الإغاثة والطوارئ التابعة لتجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا، اجتماعاً عاجلاً لمتابعة الأوضاع الصحية الصعبة المترتبة على التصعيد الإسرائيلي في فلسطين.

وقرر “تجمع الأطباء” البقاء في حالة انعقاد دائم لدراسة السبل والإمكانيات المتاحة لتقديم المساعدات الطبية وإرسال الوفود المتخصصة إلى الأراضي الفلسطينية متى تطلب الأمر.

وأعرب التجمع في بيان وصل “فلسطين الآن” نسخة منه، عن قلقه الشديد إزاء تصاعد وتيرة العدوان الإسرائيلي وممارسات التنكيل الوحشية بحق الشعب الفلسطيني.

وأكد أن مشاهد الإعدامات الميدانية التي تجري بدم بارد بحق الفتية والأطفال والشابات تأتي لتفضح واقع الاحتلال الإجرامي.

وبين التجمع أنّ الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة التي لم تسلم منها الطواقم الطبية والمراكز الصحية، إضافة إلى الحصار المطبق على قطاع غزة والحواجز العسكرية والإغلاقات المتكررة في الضفة الغربية، أدّت إلى إنهاك الكوادر الطبية وإضعاف القدرات التشغيلية والاستيعابية للمستشفيات والمراكز والمؤسسات الصحية العاملة، وأدت إلى تدني مستوى الخدمات المقدمة للمرضى.

وطالب “تجمع الأطباء” المجتمع الدولي التدخل لرد العدوان على الشعب الفلسطيني، داعياً إلى إيجاد ممرات إنسانية آمنة لدخول الوفود الطبية والأدوية والمستلزمات الإغاثية إلى فلسطين دون إعاقتها من قبل الاحتلال.


5b119bf495a5971e4d8b45c4.jpg

يتابع تجمع الأطباء الفلسطينيين في اوروبا بقلق بالغ الإعتداءات والإنتهاكات الخطيرة لقوات الإحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين الفلسطينيين العزل في قطاع غزة، والتي خلفت حتى الآن اكثر من 13 الف جريح و 123 شهيد بفعل الإستخدام المفرط للقوة ضد المتظاهرين السلميين، واستهدافهم بالغازات السامة و الرصاص المتفجر الذي خلف عشرات الحالات من بتر الأطراف والإعاقات الدائمة  .

يتعمد قناصة الإحتلال استهداف الشبان الفلسطينيين بالرصاص الحي وإيقاع اكبر عدد من القتلى في صفوف المتظاهرين، حيث يعد مقتل المسعفة رزان النجار 21 عاما على يد أحد القناصة الإسرائيليين خلال أداء عملها بإسعاف المصابين شرقي خانيونس وهي ترتدي المعطف الطبي الأبيض، شاهدا ً على  سياسة القتل العمد التي يمارسها جيش الإحتلال الإسرائيلي بحق الطواقم الطبية الفلسطينية بشكل يخالف القوانين والإتفاقيات الدولية، حيث سبق وأن استشهد المسعف موسى أبوحسنين واصيب 223 كادر طبي ومسعف خلال العشرة أسابيع الاخيرة بنيران الجنود الإسرائيليين على حدود قطاع غزة.

وأمام تلك الإنتهاكات، فإننا نرى في تجمع الأطباء الفلسطينيين في اوروبا أن ما تتعرض له الكوادر الطبية الفلسطينية من استهداف ليس صدفة، بل هي سياسة ممهنجة تهدف من خلالها قوات جيش الإحتلال الإسرائيلي الى  إعاقة المسعفين عن تقديم الخدمات الطبية وأداء واجبهم الإنساني تجاه الجرحى المدنيين الفلسطينيين، وهو منهج إحتلالي له تاريخ طويل من الإنتهاكات الجسيمة بحق العاملين في الحقل الطبي الفلسطيني وعلى رأسها ما تم في الحروب الثلاثة الأخيرة على قطاع غزة  وعليه فإننا في تجمع الأطباء الفلسطينيين في اوروبا:

ـ نستنكر إستهداف الإحتلال للكوادر الطبية الفلسطينية ونعتبر ذلك جريمة إنسانية وإفلاسا أخلاقيا وإنتهاكا صارخا لقواعد القانون الدولي وفقا للمادة 21 من إتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949 والتي تجرم الإعتداء على المؤسسات والكوادر الطبية.

ـ ندعو منظمة الصحية العالمية  واللجنة الدولية للصليب الأحمر الى التدخل العاجل للضغط على دولة الإحتلال لوقف إنتهاكاتها بحق المنشأت الصحية والكوادر الطبية الفلسطينية وتوفيرالحماية الدولية الكاملة لها وتسهيل عملها.

ـ نطالب المؤسسات والمنظمات الحقوقية الدولية بإجراء تحقيقات عاجلة في استخدام قوات الإحتلال الأسلحة المحرمة دولياً بحق الشعب الفلسطيني والمتظاهرين العزل، وإخضاع قادة جيش الإحتلال للمحاكمات.

-نطالب المجتمع الدولي بكافة مؤسساته بالوقوف أمام مسؤولياته القانونية والسياسية والأخلاقية تجاه الحصار المفروض على قطاع غزة وذلك عبر الضغط لرفعه كليا و تسريع وصول المساعدات الطبية وتسهيل دخول الوفود التخصصية الطبية للمساعدة في إنقاذ الجرحى والمصابين.

  •  


All rights reserved © PalMed europe